الإعــــــــلام

تختصر الصورة واقع الحياة السياسية في لبنان، «صور جدارية وشارعية» تجمع في متونها معالم وعوالم متناقضة ذات دلالات اجتماعية وثقافية مختلفة. وهي غالبا ما تحمل شعاراتها والوانها وتُظهر هوية المعنيين بها وطائفتهم وتوجهاتهم السياسية ومطالبهم وتقاليدهم وعاداتهم الاجتماعية، حتى انها تغني عن الخبر، والأهم أنها

بات التطور التقني في إيصال المعلومة حاجة يجب على الكثير من المجالات مواكبتها، أو الخروج من اللعبة، حيث كثيرا ما تُطرح تقنيات عديدة في فترات مختلفة تسمح للمستخدم بالحصول على تجربة أفضل، مثل الخدمات الإخبارية «آر إس إس» RSS، التي ترسل الأخبار إلى المستخدم عوضا عن ذهابه إلى الموقع لقراءتها، الخدمة التي

«هو ليه ضل راجل ولا ضل حيطة» و«ما فيش راجل».. تساؤلات كثيرة تطرحها إذاعة «بنات وبس» التي أطلقت مؤخرا على شبكة الإنترنت أثارت حفيظة بعض الرجال للهجمة النسوية على الذكور من وجهة نظرهم. فهم يرون أن الإذاعة جاءت لتأخذ من رصيد الرجل في المجتمع وهو الرصيد الذي أوشك على النفاد ـ حسب الرجال ـ بعد صعود دور المرأة

يدير ستيف ديونيس قسم تصميم الرسوم البيانية (الغرافيكس) بصحيفة نيويورك تايمز، ويعمل بالقسم 30 صحافياً يقومون يومياً بالبحث وعمل الرسوم البيانية، والخرائط، والجداول لتزويد الصحيفة والموقع الإلكتروني بها. وبدأ ديونيس العمل بصحيفة تايمز منذ عام 1999 كمحرر لأعمال الغرافيكس بالقسم العلمي. وفي 2001، أصبح نائب

* التاريخ: الخميس 25 سبتمبر * العنوان الرئيسي: «بالقرب من وول ستريت، عالم من المخاوف». خلفية: استطاعت الصفحة الأولى من صحيفة «انترناشونال هيرالد تريبيون» الدولية التميز بلقطة صحافية لافتة، مستفيدة من انعقاد الدورة الحالية للجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك، على بعد كيلومترات قليلة من شارع

أكبر إعلان جداري في الكويت على مساحة 1150 متراً مربعاً * أعلنت شركة «فور سي» للدعاية والاعلان عن نجاحها في طباعة وانجاز وتركيب اكبر اعلان جداري في الكويت لمصلحة شركة «منا» القابضة وذلك بالتعاون مع ادارة برج النصار في مدينة الكويت، واوضح المدير التنفيذي لشركة «فور سي» للدعاية والاعلان هاني العشي في

الحرب هي السبب * تعقيبا على موضوع «أخبار الكارثة الاقتصادية في أميركا تطغى على كل شيء آخر»، أقول إن الحرب الأميركية على العراق وأفغانستان هي السبب الرئيسي وراء الانهيار الاقتصادي التي تشهده الولايات المتحدة وهو السبب الرئيسي وراء الغلاء الفاحش في الأسعار وانخفاض القيمة الشرائية للدولار. الولايات المتحدة